علمت «عكاظ» أن هيئة الرياضة تدرس تشكيل لجنة بالاتفاق مع الاتحاد السعودي لكرة القدم وجهة قانونية، لوضع حد للهدر المادي بسبب كثرة إقالة المدربين، وإلزام الأندية بالتعاقد مع مدرب أجنبي واحد في الموسم الرياضي، وذلك لتخفيف عدد الشكاوى العالقة في الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، إضافة إلى تجنيب الأندية الغرامات المالية لحظة فك الارتباط مع الأجهزة الفنية «المقالة»، وسيعطي هذا القرار في حال اعتماده بشكل رسمي المدرب الوطني فرصة العمل في أندية دوري جميل، ويأتي هذا التنظيم بعد نجاح قرار تخفيض مديونيات الأندية الذي طبقته الهيئة العامة للرياضة على الأندية بداية هذا الموسم، وساهم بشكل كبير في تلافي مخاطرها المستقبلية، إذ تم تغيير تسعة مدربين من أصل 14 مدربا قبل أن يتجاوز الموسم الرياضي نصفه، بعد أن أصبحت إقالة المدربين في دوري جميل، حقيقة مؤلمة تجاوزت كل حدود المألوف، وأصبح المدرب شماعة تعلق عليها إدارات الأندية فشلها.
وأطلت ظاهرة إقالة المدربين من جديد على دوري «جميل» مع نهاية المرحلة الثامنة، وطالت هذه المرة مدرب الباطن عادل عبدالرحمن، الذي حصد ثماني نقاط محتلا المركز التاسع، بعد خسارته الأخيرة أمام الاتحاد بهدفين نظيفين، ليتولى الوطني خالد القروني المهمة في باقي مباريات الموسم، وكان نادي الخليج أول من فتح باب الإطاحة بالمدربين عندما أقال البلجيكي باتريك بعد الجولة الثانية وتعاقد مع مدربه السابق جلال قادري، وسار الهلال على النهج نفسه وأقال مدربه الأوروغوياني ماتوساس بعد نهاية الجولة الرابعة وتعاقد مع المدرب الأرجنتيني رامون دياز، ولحق الفتح بالركب وأبعد مدربه البرتغالي ريكاردو مع نهاية الجولة ذاتها وتعاقدت مع المدرب السابق التونسي فتحي الجبال، الذي قاد الفريق لدوري الأضواء عام 2009/2010 قبل أن يحقق معه بطولة الدوري للمرة الأولى في تاريخه عام 2013 ويفوز بعد ذلك بالكأس السوبرعام 2014، وقرر حامل اللقب الأهلي الاستغناء عن البرتغالي جوزيه غوميز، قبل إعادة مدربه جروس الذي حقق معه بطولة الدوري وكأس الملك، ولم يتوقف مسلسل الإقالات عند هذا الحد، بل سار التعاون على نفس النهج وأنهى خدمات الهولندي داريو بعد الجولة الخامسة وأعلن تعاقده مع المدرب الروماني جالكا، ليلحق قطبا المنطقة الشرقية الاتفاق والقادسية بالركب وينهي الناديان علاقتهما رسميا بالتونسي جميل قاسم والسعودي حمد الدوسري، ويعلن الأول تعاقده مع الإسباني «خوان»، والثاني يتعاقد مع المستقيل من الفيصلي «أنجوس»، ليكلف الفيصلي المغربي «فهد الورقة» للإشراف على الفريق العنابي.
وأطلت ظاهرة إقالة المدربين من جديد على دوري «جميل» مع نهاية المرحلة الثامنة، وطالت هذه المرة مدرب الباطن عادل عبدالرحمن، الذي حصد ثماني نقاط محتلا المركز التاسع، بعد خسارته الأخيرة أمام الاتحاد بهدفين نظيفين، ليتولى الوطني خالد القروني المهمة في باقي مباريات الموسم، وكان نادي الخليج أول من فتح باب الإطاحة بالمدربين عندما أقال البلجيكي باتريك بعد الجولة الثانية وتعاقد مع مدربه السابق جلال قادري، وسار الهلال على النهج نفسه وأقال مدربه الأوروغوياني ماتوساس بعد نهاية الجولة الرابعة وتعاقد مع المدرب الأرجنتيني رامون دياز، ولحق الفتح بالركب وأبعد مدربه البرتغالي ريكاردو مع نهاية الجولة ذاتها وتعاقدت مع المدرب السابق التونسي فتحي الجبال، الذي قاد الفريق لدوري الأضواء عام 2009/2010 قبل أن يحقق معه بطولة الدوري للمرة الأولى في تاريخه عام 2013 ويفوز بعد ذلك بالكأس السوبرعام 2014، وقرر حامل اللقب الأهلي الاستغناء عن البرتغالي جوزيه غوميز، قبل إعادة مدربه جروس الذي حقق معه بطولة الدوري وكأس الملك، ولم يتوقف مسلسل الإقالات عند هذا الحد، بل سار التعاون على نفس النهج وأنهى خدمات الهولندي داريو بعد الجولة الخامسة وأعلن تعاقده مع المدرب الروماني جالكا، ليلحق قطبا المنطقة الشرقية الاتفاق والقادسية بالركب وينهي الناديان علاقتهما رسميا بالتونسي جميل قاسم والسعودي حمد الدوسري، ويعلن الأول تعاقده مع الإسباني «خوان»، والثاني يتعاقد مع المستقيل من الفيصلي «أنجوس»، ليكلف الفيصلي المغربي «فهد الورقة» للإشراف على الفريق العنابي.